احتشد ملايين الحجاج الهندوس الاحد على ضفاف نهر الغانج في عيد ماها كومبه ميلا وهو اكبر احتفال ديني في العالم يقام مرة كل 12 عاما في مدينة الله اباد شمال الهند وقد شابه هذا العام مقتل 36 شخصا في حادث تدافع.
وقال اميت مالفيا المتحدث باسم هيئة سكك الحديد في شمال الهند ووسطها متحدثا لوكالة فرانس برس ان 36 شخصا قتلوا خلال تدافع في محطة مدينة الله اباد حيث يجري الاحتفال وقد تم التعرف الى عشرين جثة وتنتظر السلطات حضور اقرباء للتعرف الى الجثث المتبقية.
وسار المعلمون الهندوس الذين صبغوا اجسادهم بالرماد امام ملايين الحجاج باتجاه النهر، قبل الفجر، بغية الاغتسال من الذنوب في مياه الغانج.
وتعود جذور هذا المهرجان الى الميثولوجيا الهندوسية التي تعتبر أن بضع نقاط من رحيق الخلود سقطت على المدن الاربع التي تستضيف المهرجان وهي الله اباد وناسيك واوجاين وهاريدوار.
ويقول سوابنا بهاتيا وهو مهندس ديكور اتى من نيودلهي "انها بكل بساطة تجربة من خارج العالم".
وعلى الرغم من الاهمية الدينية التي يتمتع بها نهر الغانج لدى الهندوس، الا ان المصانع والتجمعات السكنية المنتشرة على ضفافه تحول مياهه النقية النابعة من اعالي جبال الهملايا الى مياه آسنة ملوثة.
وقال اميت مالفيا المتحدث باسم هيئة سكك الحديد في شمال الهند ووسطها متحدثا لوكالة فرانس برس ان 36 شخصا قتلوا خلال تدافع في محطة مدينة الله اباد حيث يجري الاحتفال وقد تم التعرف الى عشرين جثة وتنتظر السلطات حضور اقرباء للتعرف الى الجثث المتبقية.
وسار المعلمون الهندوس الذين صبغوا اجسادهم بالرماد امام ملايين الحجاج باتجاه النهر، قبل الفجر، بغية الاغتسال من الذنوب في مياه الغانج.
وتعود جذور هذا المهرجان الى الميثولوجيا الهندوسية التي تعتبر أن بضع نقاط من رحيق الخلود سقطت على المدن الاربع التي تستضيف المهرجان وهي الله اباد وناسيك واوجاين وهاريدوار.
ويقول سوابنا بهاتيا وهو مهندس ديكور اتى من نيودلهي "انها بكل بساطة تجربة من خارج العالم".
وعلى الرغم من الاهمية الدينية التي يتمتع بها نهر الغانج لدى الهندوس، الا ان المصانع والتجمعات السكنية المنتشرة على ضفافه تحول مياهه النقية النابعة من اعالي جبال الهملايا الى مياه آسنة ملوثة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق